صناعة الحلى أيام الفراعنة ...
صفحة 1 من اصل 1
صناعة الحلى أيام الفراعنة ...
صناعة الحلى أيام الفراعنة ...
وكانت تصنع من صفوف متعددة من الخرز
أو القيشاني ولها نهاية على شكل نصف دائرة
وكانت تغطي أعلى الصدر
وهناك نوع ثان يصنع من خرزات تصف في صفوف
وفي مجموعات منفصلة كل مجموعة عن الأخرى
ويفصلها عن بعضها البعض شرائط مختلفة الألوان
ثم هناك نوع ثالث تنتهي من الجانبين بحلية
حماية المتوفى منذ يوم دفنه
وهناك قلائد صنعت من ذهب رقيق
مثل قلائد توت عنخ آمون
التي كانت على هيئة الصقر حور
أو على هيئة النسرة نخبت
أو على هيئة الاثنين معا لحماية الملك
كما كان هناك قلائد من الذهب
قابلة للانثناء مصنوعة من قطع صغيرة منظومة
في خيوط أو أسلاك من الذهب
وكانت ترصع بأحجار شبة كريمة
وبالزجاج الملون كما ظهرت أنواع أخري
من القلائد في المقابر تانيس
لملوك الأسرتين 21،22.
الصدريات
على هيئة رأس الصقر بدلا من النهاية
نصف الدائرية من المعدن أو القيشاني
وكان هناك قلائد جنائزية تنقش على جدران المقابر
أو على أوراق البردي
وكانت التعويذة الخاصة بالقلائد
تتلي بواسطة الكاهن أثناء وضع القلادة
على الجثة وهنا يطلب الكاهن من إيزيس
وهي عبارة عن حلي تلبس على الصدر مربعة
أو مسطيلة الشكل أو على هيئة شبة منحرف
وكانت تعلق بواسطة خيط أو خيط منظوم
به خرزات ومن أهم الصدريات تلك المعروفة
من عصر الدولة الوسطى حوالي (1900ق.م )
والمصنوعة من الذهب والمرصعة بأحجار شبه كريمة
مثل حجر ( لاماثيست )
والعقيق البني والفلسبار واللازورد والفيروز
والبللور الصخري والاوبسيديان
وكانت الصدريات تزخرف برموز مقدسة
وأسماء الملوك كحلي ولذلك فأنها كانت تضمن الرخاء
أو الحياة أو الدوام
حسب ما يدل عليه الشكل المنقوش عليها
ومنذ عصور الدولة الحديثة
بدأنا نرى صدريات تعطي للمتوفى كتمائم
تزخرف بصور الحياة الأخرى إلى جانب الأرباب
التي يعبدها المتوفى ويطلب حمايتها
مثل ( إيزيس ) و ( أوزيريس)
و (انوبيس ووب واوت ) وعمود الجد (الثبات )
وعقدة (إيزيس للسحر )
ومركب الشمس وعليها الجعران
وهنا كانت وظيفة الصدرية
تامين إعادة الحياة للمتوفى
وتأمين مصاحبته لرب الشمس
في رحلته في العالم الآخر
الأساور والخلاخيل
لبست الأساور والخلاخيل
لما فيها من قوة سحرية
فالإسورة تحيط بالمعصم
أو تلبس على الذراع لتصنع دائرة سحرية
(أو تحويطه )
وكذلك الخلخال الذي يلبس عند القدم
وهذه الأساور والخلاخيل معروفة في مصر
منذ عصور ما قبل التاريخ
وكانت تصنع من العظم
وهذه الأساور والخلاخيل والخشب والجلد والشعر
ثم عملت خرزات في خيوط منظومة
وكانت هذه الخرزات تصنع
وكانت ترصع بأحجار شبة كريمة
أو بالزجاج وكانت تستعمل في الحياة اليومية
كحلي للتزين أو للحماية
أو توضع مع المتوفى في حجرة الدفن
أو كانت تصور على الجدران
أو على أسطح التوابيت أو تظهر في المناظر
وقد تقلدها الشخص نفسه
ومن أقدم الأساور التي عثر عليها في مصر
في العصور التاريخية أساور عثر عليها في مقبرة
(جر) في أبيدوس من عصر الأسرة الأولي
وكانت ألوان الحلي أو مواد تطعيمها
ذات معان أيضا فاللون الأزرق
كان يمثل الحماية من النظرة الشريرة
أو العين الحاسدة واللون الخضر يمنح الرخاء
وإعادة الشباب والحياة وكان الجعران
يصنع من القيشاني الأخضر أو الأزرق
أو من أحجار شبة كريمة
وكان يرمز لرب الشمس المتجدد
وكانت تصنع من صفوف متعددة من الخرز
أو القيشاني ولها نهاية على شكل نصف دائرة
وكانت تغطي أعلى الصدر
وهناك نوع ثان يصنع من خرزات تصف في صفوف
وفي مجموعات منفصلة كل مجموعة عن الأخرى
ويفصلها عن بعضها البعض شرائط مختلفة الألوان
ثم هناك نوع ثالث تنتهي من الجانبين بحلية
حماية المتوفى منذ يوم دفنه
وهناك قلائد صنعت من ذهب رقيق
مثل قلائد توت عنخ آمون
التي كانت على هيئة الصقر حور
أو على هيئة النسرة نخبت
أو على هيئة الاثنين معا لحماية الملك
كما كان هناك قلائد من الذهب
قابلة للانثناء مصنوعة من قطع صغيرة منظومة
في خيوط أو أسلاك من الذهب
وكانت ترصع بأحجار شبة كريمة
وبالزجاج الملون كما ظهرت أنواع أخري
من القلائد في المقابر تانيس
لملوك الأسرتين 21،22.
الصدريات
على هيئة رأس الصقر بدلا من النهاية
نصف الدائرية من المعدن أو القيشاني
وكان هناك قلائد جنائزية تنقش على جدران المقابر
أو على أوراق البردي
وكانت التعويذة الخاصة بالقلائد
تتلي بواسطة الكاهن أثناء وضع القلادة
على الجثة وهنا يطلب الكاهن من إيزيس
وهي عبارة عن حلي تلبس على الصدر مربعة
أو مسطيلة الشكل أو على هيئة شبة منحرف
وكانت تعلق بواسطة خيط أو خيط منظوم
به خرزات ومن أهم الصدريات تلك المعروفة
من عصر الدولة الوسطى حوالي (1900ق.م )
والمصنوعة من الذهب والمرصعة بأحجار شبه كريمة
مثل حجر ( لاماثيست )
والعقيق البني والفلسبار واللازورد والفيروز
والبللور الصخري والاوبسيديان
وكانت الصدريات تزخرف برموز مقدسة
وأسماء الملوك كحلي ولذلك فأنها كانت تضمن الرخاء
أو الحياة أو الدوام
حسب ما يدل عليه الشكل المنقوش عليها
ومنذ عصور الدولة الحديثة
بدأنا نرى صدريات تعطي للمتوفى كتمائم
تزخرف بصور الحياة الأخرى إلى جانب الأرباب
التي يعبدها المتوفى ويطلب حمايتها
مثل ( إيزيس ) و ( أوزيريس)
و (انوبيس ووب واوت ) وعمود الجد (الثبات )
وعقدة (إيزيس للسحر )
ومركب الشمس وعليها الجعران
وهنا كانت وظيفة الصدرية
تامين إعادة الحياة للمتوفى
وتأمين مصاحبته لرب الشمس
في رحلته في العالم الآخر
الأساور والخلاخيل
لبست الأساور والخلاخيل
لما فيها من قوة سحرية
فالإسورة تحيط بالمعصم
أو تلبس على الذراع لتصنع دائرة سحرية
(أو تحويطه )
وكذلك الخلخال الذي يلبس عند القدم
وهذه الأساور والخلاخيل معروفة في مصر
منذ عصور ما قبل التاريخ
وكانت تصنع من العظم
وهذه الأساور والخلاخيل والخشب والجلد والشعر
ثم عملت خرزات في خيوط منظومة
وكانت هذه الخرزات تصنع
وكانت ترصع بأحجار شبة كريمة
أو بالزجاج وكانت تستعمل في الحياة اليومية
كحلي للتزين أو للحماية
أو توضع مع المتوفى في حجرة الدفن
أو كانت تصور على الجدران
أو على أسطح التوابيت أو تظهر في المناظر
وقد تقلدها الشخص نفسه
ومن أقدم الأساور التي عثر عليها في مصر
في العصور التاريخية أساور عثر عليها في مقبرة
(جر) في أبيدوس من عصر الأسرة الأولي
وكانت ألوان الحلي أو مواد تطعيمها
ذات معان أيضا فاللون الأزرق
كان يمثل الحماية من النظرة الشريرة
أو العين الحاسدة واللون الخضر يمنح الرخاء
وإعادة الشباب والحياة وكان الجعران
يصنع من القيشاني الأخضر أو الأزرق
أو من أحجار شبة كريمة
وكان يرمز لرب الشمس المتجدد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى